حاز محمد الفراع المدير العام السابق للتعاضدية العامة لموظفي الادارات العمومية على البراءة في التهم الموجهة اليه باختلاسه 117 مليار سنتيم.
واليوم بعد الحكم عليه بالبراءة نتساءل ما مصير المومني الذي تربع على الكرسي قسرا بعد أن كان يتابع محاكمة الفراع من النافذة بمحكمة الاستئناف في انتظار النطق بالحكم ووضعه بالسجن ..وهو ما لم يتم وسيعود الفراع الى نشاطه السياسي ،لكن بفارق البيت الشعري “اني رأيت رؤوسا أينعت حان وقت قطافها”.
معاريف بريس
www.maarifpress.com