أشرقت جريدة الشروق التي يدير إدارتها وزير حقوق الإنسان سابقا محمد اوجار في حلة إماراتية ،ومقالات أكثر جرأة من تحرير إداري كما كان في السابق ،وهي بالكاد تكون صحيفة تستحق العمارية ليغنوا عنها دور بها يا الشيباني دور بها تخدم عليك وعليها ،لكن هنا دور بها يا الشباب دورو بها راه وزير المالية عندو خنشة او كموسة ديال الفلوس.
الشروق شرقت من دون إدارة التحرير ومن دون مدير نشر ومن دون مطبعة ومع دلك لم تخلف قربلة مثلما خلفتها مجلات وجرائد تضمنت شروط النشر والتوزيع.
فهل وزارة الاتصال تدعم كل منشور خارج عن إطار القانون ،ومنها عدم جمع من الأكشاك صحيفة تحمل اسم الشروق لا تستوفي شروط التوزيع.
معاريف بريس
www.maarifpress.com