صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

« les stupéfiants “TV3” de l’informations »en France » كراسيي كاترين ولصوصها


 

 

لم يرق البرنامج التلفزي الفرنسي الذي أعده مجموعة من لصوص اعلامية وسياسية متخصصة في ابتزاز المغرب ،وهو البلد الرافض لكل أشكال الابتزاز كيفما كان شكله ونوعه.

وباستطلاع رأي في المغرب، ووسط النخب السياسية أجمعت أن هذا البرنامج الذي بثته قناة فرانس3 رديء في الشكل والجوهر وغير ذي قيمة اعلامية، بقدرما محاولة السطو وابتزاز المغرب مرة أخرى لكن هذه المرة باستعانة كاترين كراسيي بعصابة مغربية مغربية تحاول أن تعطي الانطباع أنها ملاحقة ببلدها، وأنها منفية وهو ما لا يصدقه العقل والمنطق، في بلد ينعم بالحريات، وحرية التجول والتنقل، ولم يعد معنيا بالمحاكمات السياسية، تؤكدها مختلف التقارير الحقوقية الوطنية، والدولية.

وبالطبع،كاترين المواطنة الفرنسية التي استعملت مهمتها الصحافية في ابتزاز المغرب، تبحث عن مبرر لتبييض وجهها، وذلك ياستعمال خونة شاذين فكريا أمثال علي لمرابط ،بوبكر الجامعي ،المواطن الضعيف نفسيا الملقب ب”الضابط” أديب، والتازي رجل الأعمال ، وبنشمسي هذا الخائن الذي تربى في حضن خائنة وعاهرة انتحرت على عشيقها في البحر لأنه مل “فرجها”.

هذه العصابة الملففة في الاعلام والسياسة أصبحت مثل أم بنشمسي

La Maman de Benchamssi …Hisioire douleureuse الذي كان عليه أن يتقصى حقيقة تربيته في أسرته والدته التي قلنا أنها انتحرت لرفض عشيقها ممارسة الجنس معها، وهي قصة يعرفها الكل لكن الكل يفضل عدم التطرق الى تفاصيل الحرمان العاطفي الذي يعانيه مثلما تعانيه رئيسة العصابة كاترين ،ومعها التازي وبوبكر الجامعي وأديب الذين يعيشون على أتوات أولياء نعمتهم بالمهجر لاستعمالهم في محطات مثلما تستعمل عاهرات “باربيس Barbes“.

ان الوضع الشاذ، ومسار هؤلاء الأطفال الأغبياء جعلهم اليوم يتحولون الى عصابة منظمة بفرنسا يحتالون على القنوات الاذاعية والنشرات، والهدف ابتزاز المغرب الذي يقبل التجاوب مع كل المطالب والمعطيات الا الكذب عليه، ومحاولة ابتزازه أكدتها محطات متعددة لا داعي لسردها لأن حبل الكذب قصير، والمغرب شجرته لا تحركه رياح، ولا عواصف عصابة هشة وضعيفة.

 

معاريف بريس

أبو ميسون

www.maarifpress.com

 

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads