صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

سمفونية الرقص الجميل…تمتع في الفن

 

 

 

شهر زاد الراقصه ظهرت فى موسم 1947 ازهار واشواك من اخراج محمد عبد الجواد
صفيه حلمى قدمت افلام كثيره مراتى نمره 2 من اخراج توليو كيارينى – طلاح الدين الايوبى فيلم من اخراج ابراهيم لاما – قصة غرام من اخراج كمال سليم – ليلة فرح من اخراج حسين فوزى
ليلى الشقراء قدمت فيلم نفوس حائره عام 1938 من اخراج ابراهيم لاما، ونجد الراقصه بمبه كشر وهى ترقص فى فيلم بنت النيل وهى ترقص امام عزيزه امير والمطرب عبد اللطيف البنا والموسيقار محمد عمر وكان العرض فى موسم 1929 ومن اخراج عمر وصفى وكان العرض بسينما كوزمو بالاسكندريه – وكان موسم 1930 وفيلم زينب الصامت ومن اخراج محمد كريم وظهرت الراقصه دوللى انطون ترقص امام بهيجه حافظ وزكى رستم ودولت ابيض وعلويه جميل وايضا رقصت امام نجاة على المطربه فى فيلم معجزة الحب من اخراج ابراهيم لاما – ومن الراقصات عزيزه شوقى وفيلم وخز الضمير ورقصت امام اسيا وابنة اختها الممثله مارى كوينى والتى اقترنت بالمخرج احمد جلال وكان العرض بسينما جوزى بالاس بالاسكندريه –



ايضا نجد اسم الشقيقتان نينا ومارى يرقصان فى موسم 1930 وفيلم تحت ضوء القمر ويرقصان امام منسى فهمى وخيريه جمال وفتحى الصافورى وانصاف رشدى ومن اخراج شكرى ماضى – وكان فيلم صاحب السعاده كشكش بيه من اخراج وتمثيل استيفان روسيتى ورقصت فيوليت صيداوى وكان العرض فى موسم 1930 وكان العرض بسينما كوزمو بالاسكندريه – وكان موسم 1932 وافلام خمسه الاف وواحد 5001 من اخراج توجو مزراحى ورقصت دولت مرسى – وفيلم الضحايا من اخراج ابراهيم لاما ورقصت نجلاء عبده – وكان فيلم الزواج من انتاج واخراج وتمثيل فاطمه رشدى ورقصت نجمة الليل – وفى موسم 1933 ظهرت السينما ناطقه وقدم لنا المخرج احمد جلال واسيا ومارى كوينى الراقصه سلمى سعيد – واتى لنا توجو مزراحى براقصه لاول افلامه الناطقه الا وهى حكمت كامل ولفيلم اولاد مصر وقام بالتمثيل المخرج باسم مستعار هو ( احمد المشرقى ) ولا نغفل دور الفنانه بديعه مصابنى وما تخرج من تحت يديها مجموعه من الراقصات ومنهن نبويه مصطفى وببا ابراهيم وحياة محمد وتحيه كاريوكا وببا عز الدين وزينات صدقى والتى اعتزلت مبكرا قبل ان تمتهن التمثيل وفيلم ياقوت لنجيب الريحانى رقصت الاجنبيه ايمى برفان – وكان فيلم الاتهام من اخراج ماريو فولبى ورقصت عزيزه فهمى وكان فيلم المندوبان من اخراج توجو مزراحى ورقصت لاول مره فى السينما «تحية كاريوكا» فى موسم 1934 وكانت أكثرهن موهبة لما تتمتع به من قدرات تمثيلية عالية وحضور متميز، وقدرة علي المعايشة والاندماج داخل الشخوص التي تؤديها، كما أن رصيدها السينمائي متنوع، ولم يقف عند حدود معينة، بل اقتحمت أدواراً كثيرة حتي إن النقاد كانوا يصنفونها علي أنها ممثلة وليست راقصة، وهي حالة مستثناة من بين كل الراقصات اللائي عملن بالسينما، كما أنها أسست فرقة مسرحية حملت اسمها وقدمت أعمالاً ذات بعد سياسي، وناقشت موضوعات شائكة لم تقترب منها ممثلات المسرح في ذلك الوقت ، مما أدي إلي اعتقالها بسبب جرأة ما تقدمه، إضافة إلي أعمالها التليفزيونية والإذاعية ، وظلت حتي آخر أيامها تحتل مكانة رفيعة، إن موهبة تحية كاريوكا التمثيلية أغرت كثيراً من المخرجين إلي إسناد أدوار البطولة إليها، مثل (أم العروسة، وا اسلاماه، السقا مات، الفتوة، خان الخليلي، السراب، الطريق، سمارة، الكرنك، خللي بالك من زوزو ، آه يا بلد) لكن يظل دور »شفاعات« أمام شكري سرحان وشادية وعبد الوارث عسر في فيلم »شباب امرأة» من أفضل أدوارها علي الإطلاق، ويعد أهم محطة فنية في حياتها، كما إنه يمثل واحداً من الأفلام المهمة في تاريخ السينما، وقد نالت عنه جائزة
وظهرت فى السينما الراقصه حياة محمد فى الفيلم الناطق الضحايا وكان فيلم بواب العماره من اخراج الكسندر فاركاش ورقصت نبويه مصطفى – ورقصت امينه محمد ( خالة امينه رزق ) فى احداث فيلم الدكتور فرحات من اخراج توجو مزراحى وتأتي سامية جمال في المرتبة الثانية، وقد تشابهت بدايتها السينمائية مع كاريوكا ومثلت أمام نجيب الريحاني في فيلم «أحمر شفايف» (1946) ويتجاوز رصيد أفلامها أكثر من (50 فيلما)، منهما (شاطئ الذكريات- ساعة الصفر- الرجل الثاني) ويندر أن نجد فيلما لسامية جمال لا ترقص فيه، وربما هذا ما جعل اعتزالها للرقص مصاحبا لاختفائها عن الأضواء، عكس »كاريوكا« التي استمرت حتي بعد اعتزالها الرقص.


أما ببا عز الدين فرصيدها لا يتجاوز (5 أفلام ) أشهرها «كذب في كذب» أمام أنور وجدي و«جمال ودلال» مع فريد الأطرش ورغم أنها كانت تتمتع بشهرة كبيرة فإن ندرة أعمالها أثرت بشكل كبير علي مسيرتها السينمائية، ومن ثم معرفة الكثيرين بها، وينطبق هذا الحال إلي حد كبير مع زوزو محمد التي مثلت (3 أفلام) أشهرها «ظلمت روحي» ونبوية مصطفي (5 أفلام) أشهرها «بنت الأكابر»، وكان ظهورهن في الأفلام يقتصر علي الرقص فقط.
يختلف الأمر مع نعيمة عاكف التي ملأت شهرتها الآفاق، بعد أن اكتشفها حسين فوزي وأنتج لها العديد من الأفلام مثل : (العيش والملح، بحبك يا حسن، لهاليبو، نور العيون«، تمتعت بشخصية مستقلة وطلة متميزة، وتنوعت أفلامها لما لها من مذاق مختلف، فقد كانت تجيد الرقص والغناء والتمثيل والتقليد.

 

 

معاريف بريس

www.maarifpress.com

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads