لم يكن الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي ادريس لشكر أقل حظا في اللقاء التلفزي الأخير حيث تحدث عن بنكيران بقوله “الله يعاونو” وعن عزيز أخنوش قائلا: “الله يوفقوا”.
الكلمتين ظلتا حبيستي التحاليل بين من ذهب بالقول انها نهاية بنكيران “الله يعاونو” وبداية مشوار عزيز أخنوش.
وعن موقفه من الأمين العام لحزب الاستقلال حميد شباط من انتخاب الحبيب المالكي رئيسا لمجلس النواب قال: ادريس لشكر الله يهديه.
هي اذا، ثلاثة رسائل وجهها ادريس لشكر بمستوى ورؤية ساسية عالية نترك للقارئ المزيد من التعمق في تحليلها.
معاريف بريس
www.maarifpress.com