صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

حسناء ابوزيد وحمدي ولد رشيد انقلابها على قيادتهما الاتحادية والاستقلالية الهدف تحقيق مكاسب الريع الس


 

لم يظهر بعد اَي مواطن منحدر من الأقاليم الصحراوية، له رغبة قيادة حزب ، استثناءا خليهن ولد الرشيد الذي قاد انقلابا فاشلا ضد الكاتب العام لحزب الوطني الديمقراطي الراحل محمد  ارسلان الجديدي.

فشله في الإطاحة بارسلان الجديدي، جعله يعتزل العمل السياسي الحزبي، الى الْيَوْمَ، لكن الْيَوْمَ تبقى معادلة الثائرين على قيادات حزبية هم من المنحدرين من الأقاليم الجنوبية، حيث نلاحظ حسناء ابو زيد تثور ضد ادريس لشكر الكاتب الاول للاتحاد الاشتراكي، ومن جهة اخرى نجد حمدي ولد الرشيد يقود حملة للإطاحة بالأمين العام لحزب الاستقلال حميد شباط.

المعادلتين، صعبة للفهم، هل مفاده المزيد من الاستفادة من الريع السياسي والاقتصادي، وإلا كيف نفسر عدم طموحهما لزعامة حزب ؟

 

معاريف بريس 

Maarifpress.com

 

 

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads