ليس المغرب وحده من أوقف صحافيين مدراء مواقع إليكترونية بالحسيمة وضواحيها، بل فرنسا كذلك أوقفت صحافيا حاصل على الماستر ، يحضر الدكتوراه حول الاعلام في شمال افريقيا، بمحل إقامته حيث يتوفر على مختبر، وعند اعتقاله عثر المحققين على فيديو “داعش” مما سهل على المحققين ان العمل الإرهابي الذي تعرضت له كنيست “Notre Dame ” ترعاه داعش الذي كانت تنتظر الفرصة لإعلان تبنيها للعمل الاجرامي، وهو ما قد يكون ينطبق نفس الفعل على صحافيين بريف المغرب تصوير الحراك ومحاولة اعطائه صبغة ان ريف المغرب ليس في معزل عن ريف سوريا.
في سياق ذلك، قامت تعزيزات أمنية بمصادرة كل محتويات المختبر، وإحالته على التحقيق، وان الجاني من جنسية اجنبية، وهو يبلغ من العمر 40 سنة.
معاريف بريس
Maarifpress.com