أدى انهيار منزل من اربع طوابق بنابولي بإيطاليا، الى مقتل ثمانية أشخاص بينهم طفلين في الرابعة ، والرابعة عشرة سنة ، ومن بينهم المهندس البلدي المكلف بمراقبة المنازل الخاصة والعمومية.
القاطنين بالحي الذي وقعت به الفاجعة، وساكنة نابولي لم تقم بوقفات احتجاجية تطالب بمحاكمة رئيس البلدية، والحكومة، وإنما اعتبرت الامر” قدر الله”، اما وأننا في المغرب أصبحت المسيرات ظاهرة طبيعية، والتأويلات امر عادي، حتى في الموت الطبيعية، او عند تعرض موظف عمومي للسكتة القلبية.
معاريف بريس
Maarifpress.com