صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

امجيد ركاب هل يسبب لازمة ديبلوماسية بين المغرب وفرنسا بعد تصريح الوزير الاول الفرنسي؟

 

 

انتشر اعتداء النائب البرلماني الفرنسي من أصول مغربية امجيد الركاب على النائب البرلماني بوريس فور كالنار في الهشيم، وأصبح يحتل الصفحات الرئيسيّة في الصحافة الفرنسية ، ووسائل الاعلام المرئية.

الوزير الاول الفرنسي ادوارد فيليب دخل على الخط وحمل تبعات الاعتداء ب”خوذة” الدراجة النارية للبرلماني المغربي من أصول مغربية امجيد ركاب، الذي يواجه ما لا يقل بثلاث شكايات قضائية، وطعون في حملته الانتخابية والتي سوف يبث فيها القضاء الفرنسي في شهر دجنبر.

تداعيات هذا الملف قد تعرف تطورات، قد يصل امتدادها الى أزمة ديبلوماسية بين المغرب وفرنسا، لان الرئيس الفرنسي الذي تراجعت شعبيته ب40 في المأة، اثرت هذه الجريمة على صوة LREM، والاشارة جاءت من الوزير الاول الفرنسي، باحتمال اتخاذ قرار الطرد من الحزب والفريق النيابي، وهي خسارة كبرى للدائرة الانتخابية التاسعة التي تظم هيأة ناخبة من المغاربيين وشمال افريقيا.

فهل دفاع سعد لمجرد، له من الوسائل لإنقاذ صورة امجيد الركاب، بعد تصريح محامي BORIS FAURE ان موكله عاجز عن العمل لمدة ما يفوق شهر حسب الشهادة الطبية، وهو ما قد يكون المستقبل السياسي “ل” امجيد الركاب أطفأت أنواره بفرنسا في سن 34 سنة.

هذا، وان الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند له موقف سلبي من امجيد ركاب. 

 

معاريف بريس

Maarifpress.com

 

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads