“فهم تسطا” هذا ما يمكن على الأقل فهمه واستيعابه من الرسالة التي أرادت ان توجهها النائبة البرلمانية في العدالة والتنمية ماء العينين الي نزلت ضيفة على النائب البرلماني العربي المحرشي عن فريق حزب الاصالة والمعاصرة، والذي له سوابق في النصب سنة 1998، حيث قضى سنتين وراء القضبان، وعند خروجه من سجن أصبح خياطا “تيضرب الغرزة” بحي سيدي موسى بسلا.
لا يهم من كان وأين أصبح “خلي الأيام وحدها” تكشف حقيقة مصدر ثروته، لكن نحن نتساءل كيف استطاع احتواء ماء العينين ويجلسها للعموم ليلتقط لها صورة بمقهى لاكريم عفوا ديليسيوزا ، فهل احبت هي ذلك أم ان الحب والمال والعطر لا يستطيع أي انسان اخفاءه؟.
معاريف بريس
أبو ميسون
maarifpress.com