السعار الذي اصاب السلطة الحاكمة الجزائرية، قد يهدد منطقة باكملها حيث تسمح لعناصر موالية للجمرة الخبيثة “داعش” لاستقبالهم بمنطقة الكركرات بالأقاليم الجنوبية المغربية بجوازات سورية مزورة.
هذا الفعل الاجرامي يهدد المنطقة بأكملها دولا بشمال افريقيا، وساحل الصحراء، وهو ما يتطلب من الأمين العام للأمم المتحدة التدخل عاجلا، لابعاد ميلشيات ارهابية عن منطقة الكركرات قبل ان تتوسع أنشطتهم، ويعرض حياة المواطنين، والأجانب الى الخطر.
مصادر ديبلوماسية جزائرية سابقا رفضت ذكر اسمها، صرحت للجريدة الاليكترونية “معاريف بريس ” ان ما تقوم السلطات الجزائرية جريمة إنسانية في حق الشعب الصحراوي المغربي المحتجز بتندوف، والشبه معتقل بمنطقة الكركرات.
معاريف بريس
Maarifpress.com