لم يكن توفيق بوعشرين الا واحد من مستهلكي عقاقير الفياغرا و” كوكا كولا ، كانيط الذي حوله الى وحش مغتصب فتيات ونساء. منهن واحدة حامل.
وميساء الذي اختلطت لها الثقافة، بالدعارة، واستريبتيز، لم تجد ما تبحث عنه بعد رحيلها من حي أكدال بالرباط مخلفة وراءها ذكريات أصبحت رواية احد حراس العمارات، لا داعي لسرد حكايتها لأننا نحترم حرية الجسد، الذي تتباهي به سيدة استريبتيز المدعوة ميساء “س” الناجي، التي تعرض مفاتن جسدها لتغري زبونها الذي لا يوجد الا داخل زنازانة السجن.
وان كانت هذه السيدة ترى في حرية الجسد، فرصة لانتقاد كل من يمقت رائحتها، فإنها تبقى مخور زمانها، تؤكدها محاولاتها اليائسة لاثارة الشهية الجنسية لضعاف التربية والاخلاق مثل الضنين توفيق بوعشرين.
لماذا نقول هذا، لان الضنين توفيق بوعشرين، كشف ان عينات من (المثقفين) اسسوا لهم شبكة للدعارة المنظمة وغير المنظمة باستعمال قلم الجنس، واستريبتيز.
معاريف بريس
Maarifpress.com