لم تكن السعودية التي تربطها علاقات تاريخية وأخوية بينها وبين المملكة المغربية لتعلن مساندتها ملف ترشح الولايات المتحدة الأمريكية 2026،لولا أنها لمست سوء فهم تدبير ملف ترشح المغرب لموانديال 2026.
مؤشرات كثيرة لمسناها تفيذ أن المغرب سيضيع عنه تنظيم هذه الكأس لتهور القجع، وسلوكاته التي تثير أكثر من استغراب خاصة مع المشارقة بدول الخليج، اضافة الى مولاي حفيظ العلمي الذي تربطه علاقات تجارية واستثمارات بالبلد الذي يحمل جنسيته كندا.
رشيد الطالبي العلمي وزير الشبيبة والرياضة قد يكون “ممسوقش ليهما” لأنه قد يكون على دراية بالملف، وأن سلوك المسؤولين الوزير ورئيس الجامعة قد يخفقان في تسويق ملف ترشيح المغرب لمونديال 2026، هذا ان لم يحدثوا تصدعات ديبلوماسية مع دول خليجية، خاصة منها تحديدا السعودية.
تفاصيل أدق سنعود لها لاحقا.
معاريف بريس
maarifpress.com