صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

الحسين الكرومي يبيت ليلة الاقتراع على قارعة الطريق …آش وقع ليه

لم يعد مكانا ولا مقعدا للحسين الكرومي الذي أساء كثيرا لسكان يعقوب المنصور يوم كان رئيسا لبلدية الرباط قبل وحدة المدينة ،وبعدها مارس كل أنواع الفساد الإداري ببلدية الرباط في التوظيفات ،وفي التسيير والتدبير بعد أن نسج علاقات مع الكاتب العام السابق المقال من منصبه بعد إعداد لجنة من الولاية تقريرا خلص على إقالة المدعو اسكير لكن لم تنتبه وزارة الداخلية انه ثم تعيينه كاتبا عاما لجمعية الرباط 2013 بميزانية 6 مليار سنتيم .

فهل هدا تكريم أم جزاء على الفساد الإداري ببلدية الرباط ..أما الحسين الكرومي له جزاء من الناخب فكونوا في الموعد لمساءلته ..”.آش جراليك يا الحسين”،واش اجرى ليك بعد تنقلك بالأحزاب السياسية ،وتغيير مسقط رأسك حيث في الانتخابات المحلية أشرت انك ابن اكادير ،وفي الانتخابات التشريعية ابن أيت بها ،وبعد مغادرة المؤسسات المنتخبة ستنشغل بالبحث عن مسقط رأسك الحقيقي ،ولا نتمنى ان تشكك في امور أخرى قد تكون عائلية …والفاهم يفهم.

والسؤال الأخير واش صلاح الدين مزوار طاح على راسو أم أنه ارتطم بكرة السلة حتى يمنح التزكية للسياسي البلطجي؟

معاريف بريس

www.maarifpress.com

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads