صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

الخلفي “شاف الزين وهوا يتلف”…”الدرية مليحة”


 

لم يصدق مصطفى الخلفي نفسه وهو يرى بأم عينيه “la belle poitrine ” للممثلة المصرية، رشاقة الوزير وخفة دمه وفرحته وكما يقول العامة ب”هذا النهار الكبير” لم يقابلها الا اشارة من الممثلة التي رفضت السلام عليه.

مصطفى الخلفي، كان ناشط لكن الصدمة كانت قوية…ومنذ ذلك اليوم وهو يفكر تحليق لحيته لا يظهر منها شيئا…

 

 

معاريف بريس

maarifpress.com

 

 

 

 

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads