لم يصدق مصطفى الخلفي نفسه وهو يرى بأم عينيه “la belle poitrine ” للممثلة المصرية، رشاقة الوزير وخفة دمه وفرحته وكما يقول العامة ب”هذا النهار الكبير” لم يقابلها الا اشارة من الممثلة التي رفضت السلام عليه.
مصطفى الخلفي، كان ناشط لكن الصدمة كانت قوية…ومنذ ذلك اليوم وهو يفكر تحليق لحيته لا يظهر منها شيئا…
معاريف بريس
maarifpress.com