الاجتماع الاخير الذي عقده المكتب السياسي برئاسة الامين العام المنتخب ديمقراطيا السيد امحند العنصر، مر في ظروف جد عادية وديمقراطية حقق من خلالها الحركيين والحركيات انتصارا على جماعة الوافدين الجدد، وممن جعلوا انتماءهم للحركة وسيلة للركوب على صهوة حصان لتحقيق مارب شخصية، بالهمز واللمز، لكن المؤتمر العام الاخير للحركة الشعبية جعل كل الحركين والحركيات في حجمهم الحقيقي وفاز فقط من يؤمن ان الحركة الشعبية حجرتها في الاطلس كما قالت المناضلة الحركية السيدة حليمة العسالي في احدى التجمعات.
معاريف بريس
maarifpress.com