صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

ماجد دريبكة السفير المالي للقدافي بالمغرب أم بماربيا؟

في خضم الأحداث التي يعيشها النظام الليبي ،واللائحة التي أوردها مجلس الأمن الدولي استثنت أسماءا بقيت تحوم حولها شكوك ان كانت التحقت بالولايات المتحدة الامريكية حفاظا على سلامتها ،أم أنها اختفت عن الأنظار في انتظار ما سوف تحققه الثورة من نتائج .

العقيد معمر القدافي  مازال يتحكم في المخابرات المدنية سارع الى اعتقال بوبكر يونس وزير الدفاع الليبي ،فيما بقي عبد السلام جلود بامريكا .

أما بخصوص رئيس المخابرات عبد الله السنوني ،وبتنسيق رمضان علي ،وأبو القاسم قمور ،والعقيد عبد الهادي محمد أحمد ،وعبد القادر جمعة ،فانهم أقسموا بابادة الشعب باكمله الشيء الدي يطرح تساؤلات عن موقع ماجد دريبكة دينامو القدافي حسب بعض الاخبار انتقل من ماربيا الى اليونان ابان الأزمة اليوغسلافية ،وهوما يفسر امكانية ربطه اتصالات مع مرتزقة الصرب لابادة الشعب الليبي .

وهو ما يرجح أن المعارضة الليبية التي فتحت حوارا مع الأمركيين ربما تملك أدلة على وقائع مثيرة للنظام الليبي من بينهم على وجه الخصوص عبد الحفيظ السرايتي ،والهوني محمد،والسنوني رضى،والمغارف،وهم الدين يعرفون حق المعرفة الحميدي والخروبي اللدان يدوبان اللبيين في بن غازي.

أما حفضر الدي شارك في حرب تشاد ضد ليبيا ،فر بكتيبته المتكونة من 120 عسكريا بعد تخلي القدافي عنه.

ادا،من خلال هدا نجد شخصيتان تتحكمان في رأسمال القدافي ماجد دريبكة الدي كان يزور المغرب بين الفينة والأخرى وشارك في مفاوضات قد يكون هو من يتدبر ثروة القدافي التي تحمل أسماء شركات مجهولة ،والتي تقدر بالملايير في البنك العربي ،وبالبنك المغربي للتجارة الخارجية ،من دون أن ننسى عبد الله العجلي الدي بدوره رجل أعمال القدافي فهل الرجلان يراقبان ثروة القدافي بالدول العربية،وبالامارات العربية المتحدة أم أن جولاتهم وسفرياتهم المكوكية من أجل استعمال المال لتسخير  المرتزقة التي يستقطبها القدافي وسيف الاسلام من دول ساحل الصحراء،وهل تتحول تلك الثروة في دعم القاعدة في بلاد المغرب العربي؟

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads