صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

هل تستحق مدينة كالدارالبيضاء اسم عبد الله بها

 

 

الدارالبيضاء مدينة النضال الطبقة العمالية، ومدينة المقاومين الأبطال، ومدينة زعماء سياسيين خلدوا أسماءهم من مداد من مفخر، لم تجد اسما الا عبد بها الذي كان من الأفضل اطلاقه على احدى الدروب او الازقة التي كان يتجول بها ليلا وهو متن سيارته يبحث عن الدفء، والسكون كما أشار الى ذلك رفيق دربه عبد الاله بنكيران.

كازا ما كانت تستحق  “البلاكة” على اسم عبد الله بها الذي يجهل البيضاويين عنوانه واسمه، فما الذي ياترى فعل المجلس حتى يهين البيضاويين بهذا الاسم، الذي لا ندري أي ماضي له في النضال استثناءا الريع الحزبي الذي قلده منصب وزير دولة.

حزن كبير يخيم على البيضاويين وهم يتقبلون بمرارة اسم شارع لشخص لا يعرفونه، ويجهلونه…انه رسالة تأديب من الحزب الاسلامي للمجتمع بعد رفض تماريين ومجتمع مدني أسماء تحوم حول شبهة الجهاد.

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads