الراحي وحمزة مخلوفي يدمران رياضة مما يطرح سؤال هل هي جامعة أم
أضيف في 27 نونبر 2020 الساعة 07 : 14
تعيش الجامعة الملكية المغربية لكمال الأجسام انشاق كبير، بسبب الفساد وانعدام الوازع الأخلاقي، والقيم الرياضية المثلى التي يجب أن تطبع مسيرين والأبطال المغاربة الذين يفترض فيهم احترام الشباب وعدم الزج بهم باستعمال موديلات السيكار الكوبي كعنصر أساسي في بناء كمال الأجسام.
ونأخذ نموذج الراحي وحمزة المخلوفي اللذان حولا الجامعة الملكية المغربية الى سوق الحملات الاشهارية للسيكار الكوبي في ضرب لكل الأخلاق والقيم الرياضة، مما يجعل الكل يتساءل عن دور وزارة الشباب والرياضة في عدم فتح تحقيق في أسباب الاختلاف والانشقاق الحاصل بالجامعة الملكية لكمال الأجسام التي تحول فيها أبطال مثل عارضات أزياء يستعملهم البطل بين قوسين الراحي كطعمة يجهل لحدود الساعة ما هو المنتوج الذي يسوق له تحت مظلة الجامعة الملكية المغربية لكمال الأجسام...ان كان السيكار الكوبي أم شيء آخر.
ولعل فضائح الجامعة الملكية لكمال الأجسام متواصلة ويندى لها الجبين انطلاقا من فضيحة ما جرى في أبريل 2019 ، حيث اعتقل الأمن بمدينة الصويرة مدربا داخل القاعة، وهي الفضيحة التي هزت الجامعة.
كما أن الكل عاش فضيحة جامعة كمال الأجسام في قضية ما بات يعرف "ب" رايبي جميلة...بيك ياوليدي الراحي يحول الجامعة الى بؤس الرياضيين المغاربة.