صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

شركات النقل البحري بطنجة متورطة في تهريب أموال

أضحت شركات النقل البحري تثير نقاشا وجدلا في أوساط المهتمين بشأن شركات التي أعلنت الإفلاس ،ومنها من لم تعلن عن إفلاسها وتبحث عن دعم لتمكينها من الاستمرارية ،وهو ما جعل بعض الفعاليات تنتفض ،وتقرر. قد قررت مع نفسي أن أشارككم تجربتي في ما يخص ما جرى و يجري في ميدان النقل البحري، طبعا لن أتحدت هنا عن الشركة المغربية التي تغرق، و إنما حديثي حول شركة أجنبية استطاعت بقدرة قادر أن تحول ملايير من الأورو من المغرب إلى أوروبا، و هنا يمكنكم الربط بين تقرير الميداوي حول الفساد في الملف الخاص بالمكتب الوطني للصرف، الفترة ما بين 2002 و 2011 من خلال ما ستقرؤونه ستكتشفون كيف يتحول الشخص من لا شيء إلى مستثمر و صاحب نفوذ يتسارع أهل السلطة في الاقتراب منه. الدجاجة التي كانت تبيض ذهبا كانت تتغذى من: السجائر، الهجرة، و أشياء أخرى سأخوض فيها مع مستقبل الأيام (إذا تركت و إذا لم يتم تلفيق لي تهمة من التهم الجاهزة )، ……أما مايخص السجائر المهربة، فهو موضوع تعرفه الجمارك أكثر مني، فهناك أشخاص و في نفس الشركة المذكورة أعلاه أصيبوا بالتخمة المالية جراء هذا النشاط. وللتذكير فإن الشركة الألمانية التي تنشط عبر مضيق جبل طارق تمكنت من تحويل ملايير من الأورو خارج المغرب بطرق ملتوية بما فيها التهريب المباشر عبر الباخرات، أو عن طريق المكتب الوطني للصرف، و في هذا الإطار أذكر على سبيل المثال لا الحصر، عملية تحويل 24 مليون أورو سنة 2005 و آخر عملية تمثلت في بيع باخرة تحمل الجنسية المغربية ب 17 مليون أورو والإحتفاظ بالمبلغ في أوروبا مع العلم أن القانون المغربي يحث على ضخ المبلغ في المغرب كون الباخرة مغربية، سنتساءل جميعا أين المراقبة، سأجيبكم كون فساد الإدارة يجعل بلدنا تصاب بسرطان لا حل معه غير استفاقة جماعية.

L’idéal pour les gérant de la société Allemande est de travailler sur la ligne Tarifa Tanger pendant l’été 2012 et ramasser le maximum d’argent (tant le autorités marocaine s’endorme toujours ) ; l’argent sera envoyer directement à leur compte sans passer par au caisse de l’office des changes, cette opération qui es devenu normal pour eux puisque ils ont réussi à le faire pendant 10 ans, vous pouvez imaginer les montants manque à gagner pour l’office des changes, dans le moment exacte je vais mettre au publique l’ensemble des opérations qui nécessitent une intervention urgente des autorités avant qu’il soit trop tard, puisque ils préparent déjà à partir ; depuis 14/02/2012 ils ont changer le siège social par un autre tous en réalisant un scénario de litige avec l’ancien gérant qui es devenu également milliardaire. Bref, on demande vraiment qui contrôle les choses au Maroc, car je peux vous dire qu’une probable intervention est loin d’être réaliser.


الحياة النيابية

www.maarifpress.com

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads