الأحرار يسير على قدم وساق بقيادة الرئيس السيد عزيز اخنوش الذي وضع خطة محكمة واجراءات صارمة باختياره ثلة من الأطر والمهندسين الذين هدفهم خدمة المصالح العامة وليس البحث عن الريع والأتوات مثل ما كان عليه الحال بجماعة يعقوب المنصور التي تبقى نموذجا لمرشحين تقليددين هزمهم قطار الحضارة والتقدم، ولم يعد مكانا لهم في العمل السياسي، وآن الأوان لان يتحولوا الى فراشة بدل أبطال فاشلين بالجماعات الترابة والبرلمان.
التحولات التي يشهدها التجمع الوطني للأحرار، والرؤية الصائبة للقيادي الكبير عزيز اخنوش، كشفت ان اختياره الصائب لمهندس أفشل مخطط الأشرار الذي لهم سوابق في نشر المزاعم الخاطئة، والمؤامرات السخيفة، ولا داعي الدخول في تفاصيلها.
ويبقى السؤال من يكون المهندس الذي أفشل خطة الاشرار؟
معاريف بريس
Maarifpress.com