اشتكى الرئيس المنتخب قصريا لولاية رابعة لرئاسة الجزائر عبد العزيز بوتفليقة لوزير خارجية اسبانيا من ممارسات شعبه ورفضه رئيسا بالقوة في انتخابات رئاسية مشكوك في نتائجها شكلا ومضمونا.
الشكاية اعتبرها اكثر من محلل سياسي غربي بمثابة رسالة الى الأوروبيين من أجل الوقوف الى جانب النظام الجزائري الذي أصبح يشكو عزلة شبه تامة ،كما أنه نظاما أصبح عجوزا في ظل نسبة كبيرة من الجيل الجديد الجزائري الرافض للسياسة الديكتاتورية وعزل شعب عن العالم العربي ،بممارساته الشيطانية في استمراره اغلاق الحدود مع المغرب مما يعرقل اي تنمية وحضارة بالمنطقة المغاربية.
معاريف بريس
www.maarifpress.com