صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

هشام العلوي ومصطفى العلوي يتحولان الى ممثلان تجاريان لتسويق أكاذيب في الصحافة الجزائرية

 


HuffPost Algérie وعلى لسان كلب الحراسة ” كما هو متعارف عليه في  المصطلحات الاعلامية الأمريكية الصحافي”May sammane نشر مقالا على الموقع الجزائري يتحدث فيه عن مزايا ايجابيات وسلبيات جورنال “Prince Banni ” وهو جورنال الذي لم تعره الطبقة المثقفة المغربية أية اهتمام لا على مستوى الشكل أو الجوهر .

وطبيعيا أن “الأمير باني” الذي استنجد بكاتب الحقيقة الضائعة بجريدة الأسبوع مصطفى العلوي الذي كان سباقا في تسويق صورة ولي نعمته الأمير هشام العلوي ،وهي الصورة التي أثارت شهية الصحافي المفوض مدير جريدة الأسبوع للعمل على نشرها في الصحافة الدولية والانطلاقة من HuffPost Algérie حتى يعطي الانطباع أن الصحافة الأنغلوساكسونية تدعم المشروع الأدبي الفاشل للأمير التائه في بحر الضلامية والضلاميين.

ان اعداد هذا المقال وتبنيه من طرف كلب الحراسة May Sammane ،هو عمل منظم ليس له علاقة بعمل صحافي ولا بمواقف سياسية بقدرما هي تثبت مواقف عدائية تستهدف الثوابت المغربية ،خطط لها الاثنين مصطفى وهشام ويتبين ذلك من الخط التحريري لمقال كلب الحراسة الذي أملي عليه بدقة من الاثنين المشاركان في عملية اشهار مشروع كتاب لم يجد له رواجا في السوق المحلي والدولي.

May Sammane حاول الابداع في نشر المقال لكن الاختلاف في الجوهر لأنها أكاذيب ومغالطات لم يتناول الأمير باني جوانب منها في كتابه وحتى ان تناولها فهي تحتوي مزاعم وأكاذيب وأباطيل، ولكن الجوهر هنا  تسويق الصورة التي اعتبرها مصطفى العلوي في ركن “الحقيقة الضائعة ..التائهة” سكوب صحافي.

أما بخصوص اعتبار الأمير هشام العلوي في المنفى بالولايات المتحدة الأمريكية مجرد كذبة و خدعة سياسية مثلها مثل الخدع السينيمائية وسجله عند جمارك الدولة المغربية الفرنسية أو الولايات المتحدة الأمركية تؤكد أنه دائم التنقل الى المغرب ولم يكن يوما منفيا .

أما أن تترجم قضية عدائية وتحامل على الثوابت الوطنية وتتبناها وسائل اعلام مشهود لها العداء للمملكة المغربية مثل المواقع والاعلام الجزائري فذلك لن يزيد الا عن انهزام “الأمير باني” هشام العلوي وانهزام من يدورون في فلكه…

قبل الختام نذكر الأمير أن المغاربة سوف لن يطالبونه بمصاريف الاشهار والحملات الاعلامية المغرضة التي يقوم بها لأنه آن الأوان ليحافظ على “رزق الوليدات” قبل أن يخسر الدين والدنيا معا.

 

معاريف بريس

www.maarifpress.com

 

 

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads