صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

السيبا وعدي اسباعي يفشلان في مخطط المؤامرة ضد الصحافة

 


 

 

في سابقة خطيرة وضد كل الأعراف السياسية،والأخلاق الوطنية ،وضد اجماع الشعب المغربي حول الفساد السياسي ،والمالي لوزراء في حكومة عبد الاله بنكيران وقد يكون منهم الحركيين أمثال محمد أوزين ،ومحمد مبدع رئيس بلدية الفقيه بنصالح الصديق السابق لرئيس غرفة الصناعة التقليدية بالرباط  بولحسن .

أما الوزيرة الحيطي التي استفادت من المنصب وقد تكون اختارت الرفيق الحركي عبد المجيد الحمداوي الذي يحمد الله على نعمته ،والسيارة الكاط الكاط التي يتجول بها في استعراض بعيدا عن أعين الصحافة ،في الوقت الذي خطط لتأسيس جمعيات البيئة ،وتنظيم مخيمات للمزيد من هدر المال العام وزارة حكيمة الحيطس،في توجه جديد لهدر المال العام بالقانون،وبقوة القانون انهم وزراء اقترحهم بنكيران ،وعجز عن ضبطهم ومحاسبتهم.

أما من جانب الحيطي فان عالم الصفقات يثير لعابها مثلما أثار لعاب الكثيرين من الحركيين الذي حاول منه السيبا “السايب” وعدي اسباعي أن يعقدا ندوة صحافية بأوطيل أومليل ب”35000  درهم” دقائق قبل صدور القرار الملكي  القاضي بتجميد كافة أنشطة وزير الشباب والرياضة محمد أوزين ، وبرنامج الندوة “التسنطيح الخاوي” كانت مبرمجة  لمواجهة وسب وقذف الصحافة وهي الندوة التي كانت ستسير عكس التيار وضد ارادة الشعب.

 وأتى قرار القاضي الأول للمملكة جلالة الملك محمد السادس ليكون منصفا للصحافيين وللرياضيين ،ولعموم الشعب المغربي الذي تنفس ،وردد عاش الملك …عاش محمد السادس .

فهل يستقيل السيبا من مهامه بالحزب …أم أنه وجد السيبا الحزبية وهدر المال العام وسيلة لابتزاز حزب الحركة الشعبية الذي أصبح ضحية أبنائه الذين يأكلون بعضهم بعضا …أما الصحافة تبقى حرة في مواجهتها …. يا بني ك…..

.

 

معاريف بريس

محمد أمغار

www.maarifpress.com

 

 

 

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads