في غياب سياسة واضحة لادارة اطرام بالرباط ،تبقى كل الاحتمالات على أن تصبح هذه الشركة مثلما كانت عليه وكالة النقل الحضري بالرباط ،والتي انتهت بالافلاس ،ورغم تدخل الدولة في العديد من المحطات لانقاذها كان مصيرها الذوبان ،وثم طي الملف من دون ربط المسؤولية بالمحاسبة.
اطرامواي شرعت أبوابها للتجار في الذمم مثل المراقب رقم 105 (agent control n 105)،وهو بالمناسبة عسكري سابقا بالجيش الفرنسي (halouf militaire françai)حيث نقل خطاب العنصرية لزبناء الطرامواي بالرباط مما يهدد مستقبل هذه الشركة التي عولت عليها شباب وشابات الرباط وسلا أن تكون لهم الأسبقية في التشغيل لا لعسكري سابق بالجيش الفرنسي فاقدين للهوية الوطنية بعدما رمت به فرنسا عاد لتم تشغيله بشركة وطنية من دون عرضه على طبيب نفساني أو مراقبة أوراقه “كناش العسكر الفرنسي الذي قد يكون أوقفه ب 29/29.
معاريف بريس
www.maarifpress.com