بعد سقوط ليث الاتحاديين الراحل أحمد الزايدي في بركة ماء أدت الى التحاقه بالرفيق الأعلى ودار البقاء ،وبعد أن امتطى الراحل وزير الدولة عبد الله بها مغامرة المشي راجلا على حافة السكك الحديدية ببوزنيقة حيث لقي حتفه عشية يوم أحد ،هاهو بنكيران رئيس الحكومة كما تلاحظون يطرح تساؤلات “مالو ماطاح مالو متهرس”.
معاريف بريس
www.maarifpress.com