غطت العملية الارهابية بتونس التي استهدفت الأمن الرئاسي التونسي ،والتي ذهب ضحيتها 12 عشرة عسكريا، وهي العملية التي دفعت بالرئيس التونسي الى اعلان حالة الطوارئ بتونس الكبرى لمدة 30يوما.
هذا العملية الارهابية صادفت عملية احتجاز رهائن على الساعة 18,50 من يوم الثلاثاء 24 نونبر 2015 بمدينة روبيكس الفرنسية على الحدود البلجيكية من طرف ارهابيين مستعملين أسلحة كلاشينكوف بينهم مدير بنك ،زوجته وأبناءه.
قناة فرانس 24 تحفظت عن اثارة هذا العمل الاجرامي ،مما يرجح أن السلطات الفرنسية لا تريد المزيد من ترهيب مواطنيها ،وتضخيم موضوع ما يجري فوق التراب الوطني،وفضلت التعاطي مع المعلومات الواردة من تونس.
معاريف بريس
www.maarifpress.com