وضع قاضي التحقيق المكلف بالجرائم الارهابية على باريس التي راح ضحيتها 120 مواطنا ومواطنة ،و325 مصابا ،المسمى جواد بنداوود السجن بعد انهاء التحقيق معه.
جمال بنداوود كشفت التحقيقات أنه اعتقل خمس مرات ،وصدر حكم نافذ في حقه سنة 2008 لمدة ثماني سنوات نافذة ،في محاولة القتل العمد والضرب والجرح .
وصرح جمال بنداوود أثناء التحقيق معه أنه تلقى هاتفا من الانتحارية حسناء وطلبت منه كراء منزل بسان دوني شمال فرنسا ،وهو الطلب الذي عاودته في مكالمة من بلجيكا ،وثم قبول العرض” كراء شقة”.
وأشار في تصريحه أنه صرح الانتحارية حسناء ،وأباعود أن المنزل لا يتوفر على أفرشة ،وكان جواب الانتحاري أباعود لا حاجة لي بسرير “أريد فقط أصلي وأشرب الماء”.
هذا ،وبعد وقوف قاضي التحقيق على القرائن في النازلة ثم وضعه السجن بتهم هي كالآتي :
L’homme a été mis en examen notamment pour association de malfaiteurs criminelle en relation avec une entreprise terroriste,détention en bande organisée d’explosifs et d’armes en relation avec une entreprise terroriste. Dans l’attente d’un débat sur son maintien en détention, qu’il a sollicité, il a été incarcéré provisoirement
معاريف بريس
www.maarifpress.com