صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

اوريد وأحرضان يفجران حركة العنصر بفاس

 


 

 

 

 

 

 

 

لم يمر مهرجان السنة الأمازيغية لتكريم عميد الأمازيغية محمد شفيق المنظم يومه السبت 16 يناير 2016 بالعاصمة العلمية بفاس بسلام على الأمين العام للحركة الشعبية ورئيس جهة فاس مكناس محنذ العنصر،حيث تمكن كل من الناطق الرسمي سابقا باسم القصر الملكي حسن أوريد ومتزعم الحركة التصحيحية للحركة الشعبية أوزين أحرضان من تفجير أزمة تنظيمية وسياسية خطيرة عصفت بالهيكل الحزبي لحركة” الزايغ”بفاس.

وقد لاحظ المتتبعون كيف حضيت الندوة الفكرية المنظمة بقصر المؤتمرات بحضور جماهيري كثيف استمع خلالها المشاركون الى مرافعة سياسية من قبل المفكر أوريد وهو ما جعل كل من العنصر والسكوري واليوسي، يسارعون بمغادرة أشغال الجامعة الشعبية التي نظمتها الحركة الشعبية ببوزنيقة وذلك قصد الالتحاق بشكل عاجل لانقاذ ما يمكن انقاذه ليفاجؤوا أثناء وصولهم الى فاس بمقاطعة معظم الجمعيات الأمازيغية والمثقفين ومناضلي الحركة الأمازيغية للكرنفال الفلكلوري الباهث الذي أطره بعض الأطفال وفرق أحيدوس وأحواش والشيخات .

هذا وقد علمت “معاريف بريس” أن لقاءا جمع العديد من الحركيين باحدى الفنادق بفاس مع نجل المحجوبي أحرضان والذي خلص الى بداية نهاية حزب كان اسمه الحركة الشعبية بفاس خاصة بعدما تأكد لديهم أن العنصر ومرافقيه قد التحقوا بعراب شباط بفاس المدعو “جبيلو”.

 

 

معاريف بريس

أبو ميسون

www.maarifpress.com

 

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads