لم يهدأ بال أقدم مواطن في الابتزاز على النظام المغربي المسمى علي عمار مالك موقع الاليكتروني الناطق باللغة الفرنسية لودسك من دون ان يسجل على نفسه سنويا عملية الابتزاز .
علي عمار، رغم ان وزارة الصحة لم تشر الى موقعه الاليكتروني ، الا أن البلاغ الشديد اللهجة الذي تحمل صاحبه تبعات المتابعة القانونية باستعماله وثيقة مزورة يفترض مما لا مجال للشك ان يتعلق بمادة ابتزاز اعلامي منظم ومحبوك نشره على موقعه بخصوص كلفة اختبارات الكشف للمضادات الحيوية لفيروس كورونا المستجد والتي تتوفر الجريدة على نسخة منها.
علي عمار احترافية عالية في الاسترزاق والابتزاز على الدولة بنشره أكاذيب ومزاعم خاطئة بتعاونه مع المخابرات الفرنسية بعد ان مدد اقامته بفرنسا قبل العودة للمغرب ليؤسس موقعا يستهدف من خلاله ضرب، وتبخيس المؤسسة الحكومية -وزارة الصحة- تزامنا مع الجائحة كوفيد 19.
علي عمار الصحافي العميل لفرنسا، تحرك باملاءات خارجية للطعن في مصداقية وزارة الصحة في معالجتها كورونا بتوجيهات وتعليمات السلطات العليا لجلالة الملك محمد السادس نصره الله، ليتحامل عليها ومحاولة التشكيك في أدائها اتجاه منظمة الصحة العالمية، وشركاء المغرب باستعماله وثيقة مزورة حسب ماجاء في بلاغ وزارة الصحة، خدمة لأجندة استخباراتية فرنسية، وشركات فرنسية …تفاصيل أخرى نعود اليها لاحقا.
ملحوظة: في الصورة علي عمار المتخصص في الابتزاز الاعلامي الى جانب الصحافيان الفرنسيان الذين يعدان عناصر في شبكته الابتزاز الاعلامية…التاريخ يسجل ياعمار.
معاريف بريس
ابو ميسون
Maarifpress.com
