في الوقت الذي مازالت فضيحة محاولة تعيين وزير الشبيبة والرياضة محمد أوزين شقيقته بالرضاعة بين قوسين ،انفجرت فضيحة أخلاقية بطلها هذه المرة السنتيسي الذي يحاول نسف تضامن الفريق النيابي ،ومحاولة توجيه سهامه للأمين العام للحركة الشعبية ،ولأعضاء المكتب السياسي.
السنتيسي استدعى في حفل عشاء نظمه بمحل إقامته لأعضاء الفريق النيابي حضرته لبنى محير ر،وليلى وشفيق العضو الواحد الذي نجح في دائرته ،ورقاصين بعثهم محمد أوزين لالتقاط الشاذة والفاذة في حفل عشاء الفساد السياسي الذي نظمه السنتيسي لسرقة الأضواء مما يؤكد ضعف أدائه محليا ،وضعف أدائه السياسي.
العشاء تحول إلى الهمز واللمز مما حوله إلى فضيحة أخلاقية بعدما تعرضت إحدى المناضلات إلى تحرش جنسي ،وهو الأمر الذي حمد الله عليه بعض ممن لم يحضروا حفل العشاء من بينهم قياديين في الحركة الشعبية ،والذين وقعت عليهم المؤامرة المنظمة أمثال عضو مكتب مجلس النواب عبد القادر تاتو الذي رفض التعليق على إقصائه وعدم استدعائه .
تفاصيل الاجتماع سنعود إليها بكل التفاصيل.
معاريف بريس
أبو ميسون
www.maarifpress.com