صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

مافيا الدرالبيضاء تكالبت على الموثقة عائشة المسعودي والقضاء يتجه نحو انصافها

في سابقة الأولى من نوعها يمكن القول أن رجالات القضاء منهم النزهاء ،يحاولون جادين جعل القضاء وسيلة لغاية دعم المغرب في مسلسل تحديث القطاع ،وتحصينه ممن يسيؤون اليه، ولسمعته،ومكانته لدى المجتمع المغربي ،أو لدى المتقاضين كانوا مغاربة ،أوغير مغاربة بصفة عامة.

ومن خلال تتبعنا لأطوار ملف فبركته مافيا العقار ،والاستيلاء على حقوق الدولة فيما يخص الضرائب المستحقة لدوي الحقوق ،بتسخير اليهودية المغربية ايفون دولويا التي قد تكون بدورها معرضة لمؤامرة منظمة من طرف ورثة أحمد أونجارستؤكدها الأيام المقبلة من دون شك.

وان كانت اليهودية المغربية تقبلت ضغط لوبي منظم ،ومحكم لا يعرف الا لغة ادهن السير يسير ،وصناعة سيناريوهات محكمة الاخراج للايقاع بضحاياهم ،لأجل جعل الضحايا يتكبدون الخسائر المالية للدولة المغربية على غرار ما تطالب به الدولة ورثة الراحل احمد اونجار امزال الدي قضى نحبه تاركا لمجرمين يجرجرون موثقة مجموعاته الاقتصادية ،والعقارية في ملف وهمي ،تتم مناقشته في الشكل والمضمون بحوار ،واستجواب ،ومداخلات الدفاع بشكل يمكن أن تكون المحاكمة نمودجية لانقاد موثقة صانت حقوق جميع الأطراف أحمد أونجار امزال في حياته ،أوورثته الدين راسلتهم بكافة الوسائل المتاحة ما يقارب 11 مرة عبر البريد المضمون ،وعبر مفوض قضائي لمناقشة كافة الملفات ،حقوقها ،وواجباتها كموثقة ،للأسف التربية تختلف وكما يقول العامة  ٌكاين أولاد الناس وكاين أولاد الحرامٌ .وهو الطرح الدي قد يكون سقطت فيه الموثقة عائشة المسعودي التي كل الدلائل من خلال استجوابها من طرف هيأة المحكمة تفيد البراءة هي الأصل ،حيث أجابت عن أسئلة المحكمة بشكل لم نعتده خلال المحاكمات دقة دقة وبفصول قانونية ،وبالقانون المنظم للموثقين ،وبقانون استخلاص الضرائب ،والأصول ،والأدونات،وبكل القرائن ،حيث استعملت أحيانا شاهدة على حياة الفقيد أحمد أونجار امزال ،وأوضحت لهيأة المحكمة رقم معاملاته التي كانت في حدود 200 مليار درهم ،لم تكن تحصل على مستحقاتها منه سوى وكما يقول أهل فاس بالكشايف،ولما يقيدها بمعاملات غير قانونية تنجز دراسات ميدانية ،مستعملة كافة طاقاتها الفكرية ،والفنية وتوجه له كتاب تشرح له أسباب وخلفيات استحالة بعض المشاريع ،على غرار مشروع تامصلوحت بمراكش الدي أجرى كل الاتصالات مع أسيدون ،ومنحه مبلغ 900 ألف درهم،بعيدا عن موثقته ،وبعد أن طالبها بمباشرة اتمام الصفقة التي لم تكن تعلم عنها شيئا تبين أنه بعد مرور 48 ساعة استحالة تغطية تكلفة المشروع ،وصادف أن كان قدم لها مبلغ كبير وصغير حسب طرح المحكمة ،استعملا لتسديد فواتير ومعاملات أخرى ،وتخصيص لها جزء من الأتعاب ،ووافها بمبلغ مالي آخر لتقليص الديون المترتبة عليه للمكتب ،والتي مازالت الى حدود الساعة تقدر بما يقارب ب 900 مليون درهم…وهو ما لم يرض الورثة واستغلوا المال والنفود ليزجوا بها في قضية وهمية تنظر فيها المحكمة الابتدائية لعين السبع ،في حين أنها ظلت ولمدة 10 سنوات تعمل لفائدة الفقيد احمد أونجار امزال من دون أية مشاكل ،أوخيانة مهنية ،ولم يسبق له اطلاقا أن سجل عليها أي تلاعب في ممتلكاته ،أو معاملاته،وجميع ما أنجزته من معاملات لفائدة الفقيد سليمة مأة في المأة.

أما بخصوص ما تقدمت به سيدتين ،وانتحال الصفة يمكن القول أن المحاكم المغربية ،أصبحت بدورها تتعرض لعملية ازعاج ،وتسويف من بعض المتقاضين مثل الملف رقم 1358 الدي تتابع فيه الموثقة عائشة المسعودي ،والدي ستدحض المحكمة كل تفاصيل المؤامرة من خلال محاكمة عادلة كما صرح بدلك رئيس الجلسة.

ويرافع في هدا الملف خيرة أسرة هيأة دفاع مدينة الرباط ،والتي استشهدت هيأة المحكمة التي تبث في الملف بمستوى الاجتهاد القانوني ،والفقهي الشيء الدي أثار شهية المحكمة التي يتابع أطوارها قضاة شباب من المعهد العالي للقضاء.

وفيما يلي هيأة دفاع الموثقة عائشة المسعودي :

نقيب هيأة الرباط:محمد أقديم

المحامي محمد كروط

المحامي توفيق زغلول

المحامية عائشة المسعودي

المحامي صفوان الشريف

محامية من هيأة دفاع مكناس

 

معاريف بريس :فتح الله الرفاعي

www.maarifpress.com

 

 

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads