في لحظة غادر المواطن الصحراوي مسعود رمضان غير الناشط حقوقي او سياسي المغرب في اتجاه اسبانيا مستغلا التوقيت لينال من المغرب ،ومن الديمقراطية المغربية ،والاصلاحات السياسية ،والدستورية ،والاجتماعية التي تشهدها البلاد
ومن الطبيعي ان يكون هدا المواطن المغربي المنحدر من الأقاليم الصحراوية يبحث دائما عن الجهة التي تمنحه السيولة لأنه تعود الخمول.
سعود رمضان ليس له مبرر لأن يتحول الى ناشط صحراوي باسبانيا ،وليس له مبرر الانخراط في جمعيات المرتزقة لأنه مجرد شخصية تافهة لا موقف له ،ولن يستقيم على رأي ،ولدلك قرر الاعتزال ،والتركن في جمعيات جبهة البوليزاريو باسبانيا التافهة التي تعيش لحظات الاحتظار …والتي تفتقد للشرعية وللمشروعية ،لأن التعتيم لن يفيد القضية في شيء لأن الصحراء مغربية ،وستظل صحراوية.
معاريف بريس
www.maarifpress.com